Section

حياة مستوطنة


دبّور النومحشرة تجمع الرحيق المنعش وتخزنه في كيس. وعند انفجاره، يطلق الكيس ضبابًا مفيدًا للصيادين عند تعرضهم لمأزق.
علجوم الشللضفدع كبير له جسم أصفر بارز. يخزّن غازًا يسبب الشلل، عند انطلاقه، وهو قوي بشكل كافٍ لجعل الوحوش الكبيرة عاجزة عن الحركة. صيادو كامورا يعرفون هذا المخلوق إذ يستخدمونه غالبًا لنصب الفخاخ.
علجوم النومضفدع كبير له جسم أزرق بارز. يخزّن غازًا منومًا، عند انطلاقه، وهو قوي بشكل كافٍ ليطرح الوحوش الكبيرة أرضًا. يؤدي استخدامه مع برميل متفجر على وحش نائم إلى هجوم شامل قوي، شريطة التوقيت المناسب.
علجوم الانفجارضفدع كبير له جسم أحمر بارز يخزّن غازًا متفجرًا، عند إطلاقه واختلاطه بالهواء، يمكن أن يتسبب في انفجار قوي كافٍ لإسقاط حتى الوحوش الكبيرة.
علجوم السمضفدع كبير له جسم أرجواني بارز. يخزّن غازًا سامًا، عند انطلاقه، وهو قوي بشكل كافٍ لإصابة أي كائن يلامسه بالتسمم حتى الوحوش الكبيرة.
حشرة المَوقِديرقة متوهجة تفرز سائلًا لزجًا لإلصاق أوراق الشجر أو الخشب بجسمها، مما يجعلها تبدو أكبر. وهذا السائل الذي يفرزه جسدها قابل للانفجار بشكل كبير، وعند صدمها كهربائيًا تنفجر كدفاع عن النفس. عند ارتدائها، تنفجر عند ضربها، مما يخفف بعض الضرر عن مرتديها.
أورتلسلحفاة برية بكثيب نمل على ظهرها. إذا قمت باصطيادها، سيمتص كثيب النمل الضرر بالنيابة عنك عند تعرضك لضربة قاتلة. أورتليس والنمل الذي يسكن في كثيب النمل بينهما علاقة تكافلية إذ يحمي النمل الصدفة بالكثيب الخاص به، كمقابل لبقايا طعام السلحفاة وبرازها.
ذبابة الخرقةفراشة بأجنحة طويلة. أثناء الطيران تبدو كقطعة قماش انسيابية، وسميت بهذا الاسم لذلك. عند ضربها، تنشر سحابة من الغبار وتهرب. لهذا الغبار تأثير مقوٍ على بشرة البشر، يجعلها أكثر مقاومةً للإصابة.
أنتيدوبراثعبان بمنطقة رقبة متطورة بشكل غير اعتيادي. الجسم مملوء بترياق ناجح مع سموم مختلفة. عندما يمتصه الصياد، يعالجه من الاعتلالات، وتزداد مقاومته بشكل مؤقت. النمط المرسوم خلف رأسه يشبه وجه إنسان مخيف. على الرغم من حجمه، فطبعه الخجل.
حشرة الحريرخنفساء موطنها الأصلي منطقة كامورا. يشير المصطلح "حشرة الحرير" بشكل عام إلى أنثى هذه الأنواع. وهي قادرة على إنتاج حرير فائق القوة يُسمى بالعامية أيرون-سيلك، والذي تستخدمه لحمل المواد لبناء عشها. لعصور، درّب قرويو كامورا حشرات الحرير ليستفيدوا من حركتها. وهي تكون متقلبة عندما تكون وحشية، ولكنها مطيعة إلى حد ما بمجرد تدريبها. وهي تحب زهور الزئبق.
طائر سبيري الأحمرطائر صغير يتوهج باللون الأحمر الباهت. هذا التوهج نابع من حبوب اللقاح التي تتراكم على جسمه أثناء شرب الرحيق. العديد يخطئون في ظنهم أن هذا الوهج بسبب روح بشرية، من هنا جاءت التسمية. تصبح للبيتاليس رائحة وتكسب معزز الهجوم عندما تتشبع بحبوب اللقاح.
طائر سبيري البرتقاليطائر صغير يتوهج باللون البرتقالي الباهت. هذا التوهج نابع من حبوب اللقاح التي تتراكم على جسمه أثناء شرب الرحيق. العديد يخطئون في ظنهم أن هذا الوهج بسبب روح بشرية، من هنا جاءت التسمية. تصبح للبيتاليس رائحة وتكسب معزز الدفاع عندما تتشبع بحبوب اللقاح.
طائر سبيري الأخضرطائر صغير يتوهج باللون الأخضر الباهت. هذا التوهج نابع من حبوب اللقاح التي تتراكم على جسمه أثناء شرب الرحيق. العديد يخطئون في ظنهم أن هذا الوهج بسبب روح بشرية، من هنا جاءت التسمية. تصبح للبيتاليس رائحة وتكسب معزز الصحة عندما تتشبع بحبوب اللقاح.
طائر سبيري الأصفرطائر صغير يتوهج باللون الأصفر الباهت. هذا التوهج نابع من حبوب اللقاح التي تتراكم على جسمه أثناء شرب الرحيق. العديد يخطئون في ظنهم أن هذا الوهج بسبب روح بشرية، من هنا جاءت التسمية. تصبح للبيتاليس رائحة وتكسب معزز قوة التحمل عندما تتشبع بحبوب اللقاح.
طائر سبيري المنشور
خنفساء الوحلخنفساء صغيرة تدفع كرة من الطين بأرجلها الخلفية. كرة الطين لها خصائص الماء، ويؤدي رميها على هدف ما إلى إصابته بلفحة الماء. عنصر الماء يجعل كرة الطين تبدو رطبة طول الوقت.
خنفساء الرعدخنفساء صغيرة تدفع كرة من القاذورات بأرجلها الخلفية. كرة القاذورات لها خصائص الماء، ويؤدي رميها على هدف ما إلى إصابته بلفحة رعد. لا يبدو أن هناك من يفهم لمَ تتميز كرة القاذورات بهذه الخصائص.
خنفساء الجليدخنفساء صغيرة تدفع كرة من الثلج بأرجلها الخلفية. كرة الثلج لها خصائص الثلج، ويؤدي رميها على هدف ما إلى إصابته بلفحة ثلج. كرة الثلج باردة للغاية لدرجة إصابتك بلسعة الصقيع إذا حملتها لوقت طويل.
خنفساء النارخنفساء صغيرة تدفع صخرة من الحمم بأرجلها الخلفية. صخرة الحمم التي تدفعها لها خصائص النار، ويؤدي رميها على هدف ما إلى إصابته بلفحة النار. قد تشعر بالدفء عند حمل صخور الحمم، ولكن حملها لمدة طويلة قد يصيبك بحروق.
الذبابة الوامضةالحشرات المجنّحة التي ينبعث منها ضوء ساطع عند ضربها. كي تنجو، تعيش الذبابات الوامضة معًا في سرب واحد ولديها آليات دفاع عن النفس تسمح لها بإطلاق وميض يسبب العمى إذا تعرضت لتهديد، مما يعطيها الوقت للهروب بأمان. يكون وميضًا ساطعًا للغاية لدرجة إصابة وحش كبير بالإجفال. بمجرد اختفاء مصدر التهديد سيتجمّع السرب معًا مرة أخرى.
سحلية الصخرسحلية صغيرة تعيش في أماكن متنوعة. لتحمي نفسها من المفترسين، ستقوم سحلية الصخور بلصق المعادن بجسمها لتمتزج بالأماكن المحيطة. في حالة الهجوم عليها، تتخلص من هذه المعادن وتهرب. وهي شهيرة بين الصيادين إذ للمعادن استخدامات متعددة.
سحلية الصخورمن أقرباء سحلية الصخور، هذه السحالي يمكن العثور عليها في عدد من الأماكن. ومثل سحلية الصخور، تقوم أيضًا بلصق العديد من المعادن بجسمها لتحمي نفسها. ولكن هذه المعادن عادةً ما تكون أقسى من تلك الموجودة على سحالي الصخور ويسعى الصيادون وراءها أكثر.
سحلية ذات حجم كبيرمن أقرباء سحلية الصخور، هذه السحالي يمكن العثور عليها في عدد من الأماكن. وعلى العكس من سحلية الصخور، لا تقوم بلصق المعادن بجسمها؛ وبدلًا من ذلك، تميل لاستخدام قشور ومخالب الوحوش. سحالي القشور نادرة للغاية حيث تسكن مناطق تندر زيارتها. وهي تحظى بتقدير الصيادين حيث إن المواد التي تسقطها تعود عليهم بسعر مرتفع.
منك كريه الرائحةابن عرس بفراء بارز أبيض كالثلج يتميز بالخفة والدفء. عند تعرضه للتهديد، يطلق نوعًا من الفيرمونات من غدد الرائحة الموجودة بالقرب من بداية ذيله على شكل سحابة دخانية. ويستخدم ذيله لنشرة السحابة كمحاولة لجذب أي وحش موجود بالجوار. إذا حالفه الحظ وانجذب أي وحش إلى موقعه، فسيستخدم هذه الفرصة للهرب.
الحلزونحلزون كبير بصدفة خضراء. وهو يخزّن سوائل ذات خصائص علاجية في جسده، ويستهلكها عندما يكون الطعام نادرًا. عند تعرضه للهجوم، يطلق نوعًا من الضباب من صدفته ليصيب المهاجم بالعمى. وهو محصّن تجاه تأثيرات الضباب التي تسبب العمى، ويُستخدم غالبًا بواسطة الصيادين في ميدان المعركة كوسيلة للعلاج.
عنكبوت دميةعنكبوت بنمط بارز باللون الأصفر المنقّط. يطلق شبكة لزجة من بطنه وهي قوية بشكل كافٍ لتقييد الوحوش. عند تناوله الغذاء أو هروبه من الأعداء، يستخدم خيوطًا من الشبكة لشل حركة أهدافه. عند تناوله الغذاء بشكل خاص، يذكرنا هذا السلوك بمحرك الدمى وهو يتلاعب بالدمى ومن هنا جاءت تسميته.
ويلناردطائر تُدرُج له كيس صوتي ضخم. وصوته يشبه صوت الطفل الباكي، ويستخدمه لجذب الوحوش الكبيرة التي بدورها ستشتت مفترسيه. يمسك الصيادون بطيور ويلنارد ويستخدمونها لجذب الوحوش الكبيرة إلى مناطقهم. هو في العادة مخلوق طيّع يقضي أغلب وقته في الاختباء. على الرغم من أجنحته، فهو غير بارع في الطيران.
حشرة حرير كبيرةخنفساء موطنها الأصلي منطقة كامورا. يشير هذا الاسم إلى ذكور حشرات الحرير، وسُميت كذلك لأجسامها الأكبر والأكثر قوة. إذ إنهم أقوى من إناث حشرات الحرير، فهم يُستخدمون للتحرك لمسافات طويلة، على الرغم من أنهم أقل رشاقة وأصعب من جهة التحكم. كما أنهم أقل شيوعًا من الإناث. بمجرد وضعها في بقعة من زهور الزئبق، لا تغادر أبدًا.
الفراشة المشتعلةفراشة بأجنحة قرمزية. أثناء الطيران، تبدو مثل ألسنة اللهب الراقصة وفي الماضي، كان الناس يظنون أنها نار أو أشباح بالخطأ. عند تعرضها للهجوم، تطلق نوعًا من الغبار قبل الفرار. يمكن لهذا الغبار تعزيز قوة الهجوم مؤقتًا عند استنشاقه.
الحشرة المتلصصةفراشة بأجنحة صفراء مرقطة يمكن العثور عليها تعيش في أسراب في أماكن عديدة حول المنطقة. في الماضي كان يُظن خطأً أنها مُقل عيون طائرة ومن هنا جاءت تسميتها الغريبة. عند تعرضها للهجوم، تطلق نوعًا من الغبار قبل الهروب. يمكن لهذا الغبار تعزيز قوة التحمل مؤقتًا عند استنشاقه.
حشرة سبيري الذهبيةخنفساء ذهبية. عند الطيران، يكون لصوت أجنحتها المرفرفة تأثير مهدئ. يتكون نظامها الغذائي غالبًا من الحشرات الصغيرة الأخرى. يمكن العثور على الحشرات التي تفضلها على النباتات المصنوع منها البيتاليس. الصيادون الذين يرتدون البيتاليس سيجذبون حشرات سبيري الذهبية وغالبًا ما يعودون من الصيد مغطين بها. الصبغة المصنوعة من هذه الحشرة مشهورة خاصة في قرية كامورا.
حشرة سبيري مذهبةخنفساء ذهبية ذات صلة بحشرات سبيري الذهبية. لصوت رفرفة أجنحتها تأثير مهدئ. يتكون نظامها الغذائي غالبًا من الحشرات الصغيرة التي تتغذى على النباتات المصنوع منها البيتاليس. الصيادون الذين يرتدون البيتاليس سيجذبون حشرات سبيري المذهبة وغالبًا ما يعودون من الصيد مغطين بها. الصبغة المصنوعة من هذه الحشرة مشهورة خاصة في قرية كامورا.
جيجاناسمكة آكلة اللحوم موطنها الأصلي الغابة المغمورة. على الرغم من أنها عادةً ما تكون طيّعة، إلا إنه يجن جنونها عندما تشم رائحة اللحم. ستحاول جانجانا غرز أسنانها في أي شيء، الوحوش والصيادين على حدٍ سواء. ينحسر سلوكها المفترس بمجرد شبعها، وتعود لسلوكها عندما تجوع.
الحبار الأحمرحبّار يعيش في الجزر الثلجية يعوم في جماعات وينفث الحبر عند التهديد. ويطلق وميضًا فسفوريًا بنفس لون حبره ويمكن أن تراه يضيء البحار كمصباح تحت الماء، ومن هنا جاءت تسميته. يزداد تركيز حبر لامبسكويد الأحمر تدريجيًا، مما يمنح حامله فرصة أكبر لتسديد ضربات حاسمة.
الحبار الأصفرحبّار يعيش في الجزر الجُزر الثلجية يعوم في جماعات وينفث الحبر عند التهديد. ويطلق وميضًا فسفوريًا بنفس لون حبره ويمكن أن تراه يضيء البحار كمصباح تحت الماء، ومن هنا جاءت تسميته. حبر لامبسكويد الأصفر يهدئ الأعصاب مؤقتًا، مما يجعل حامله أكثر مقاومةً للألم.
الحبار الأخضرحبّار يعيش في الجُزر الثلجية يعوم في جماعات وينفث الحبر عند التهديد. ويطلق وميضًا فسفوريًا بنفس لون حبره ويمكن أن تراه يضيء البحار كمصباح تحت الماء، ومن هنا جاءت تسميته. حبر لامبسكويد الأخضر له خصائص علاجية، تعالج الإصابات والجروح إلى حد ما.
الحبار الذهبيحبّار يعيش في الجُزر الثلجية. وعلى عكس لامبسكويد الأخرى، يسبح وحيدًا. يعود توهجه الذهبي إلى حبره، والمعروف بأنه يعزز التركيز، والشجاعة ويعالج جميع أنواع الجروح. إنه نادر للغاية ولهذا حظي باسم "ملك اللامبسكويد".
سلطعون ذو كماشةالسلطعون الناسك موطنه الأصلي "السهول الرملية". فهو يلتصق بالمنحدرات في مجموعات صغيرة ويأكل النباتات والكائنات الأصغر والقاذورات وكل شيء. تتراكم القاذورات التي يستهلكها في الصدفة ويتم إفرازها عندما تكون كبيرة بشكل كافٍ. عند تعرضه للهجوم، يرفع درجة تأهبه لأقصى درجة ويرمي مهاجمه بكتل من الأرض.
خفاش الصدىخفافيش توجد في كهوف الحمم. تعيش في مجموعات وتأكل الحشرات الصغيرة الطائرة. إنها إقليمية للغاية، ستهدد الدخلاء بالتحول للون الأحمر وتطلق قشورًا تعمل كبارود يتسبب في انفجارات كبيرة بشكل كافٍ لإصابة حتى الوحوش الكبيرة.
ثعلب ثلجي الوجهثعلب يعيش في أطلال الضريح. فائق الندرة، تمت رؤيته يقبع أعلى البوابة المؤدية إلى الأطلال. لذيله الكبير الكثيف نمط فريد يعطي انطباعًا بأنه منقسم إلى تسعة أجزاء منفصلة، ولكنه في الحقيقة، ذيل واحد كبير. على الرغم من مظهره المهيب، فإنه مخلوق مرح إلى حد ما.
كوبرا الكوتزالثعبان نادر يسكن في الغابة المغمورة. يمكنه نشر رقبته، لتبدو مثل أجنحة الطائر، في استعراض يستخدمه لتهديد مفترسيه أو جذب الرفقاء. ويفرز سائلًا من فمه له خصائص علاجية. اعتاد البشر على تقديسه، ولكن اختفت هذه الممارسة بمرور الزمن، وهو يعيش الآن حياته الغامضة خالية من كل هذه الضجة.
الحلزون الكاهنحلزون بحري هائل من الجُزر الثلجية. يكره الأضواء الساطعة، ولذلك يبقى في البحر خلال النهار. في الليل، يصعد إلى السطح حيث تتجمع الحبارات والفرائس المحتملة الأخرى. إنه يملك عضوًا يعرض العديد من أنماط الضوء على جلده. وهجه على شكل مقلة العين وظله الهائل يمثل فزعًا لكل بحار في المنطقة.
ريجيتريستنين مجنح نادر يعيش في السهول الرملية. عادةً ما يعشش في الكهوف، ولكنه يظهر أحيانًا ليستلقي في الشمس، ليحسّن من عملية الأيض الخاصة به. على رأسه يوجد مشط يبدو كتاج أو رداء مجنّح والذي بالإضافة إلى قشوره اللامعة وشكله الكسول، يعطيه نوعًا من الجو الملكي.
المعتوهطائر نادر يوجد بالقرب من حفرة كهوف الحمم. يمنحه ريشه الأحمر الزاهي تحصينًا تجاه مخاطر الحمم المنصهرة. إنه يستحم في الحمم ليحرق الجراثيم وفضلات الأيض. نتج عن هذا المشهد أنه أصبح رمز البعث بين البشر.
بومة الحظبومة ميمونة في هذه المنطقة، ذات ريش ذهبي على صدرها ووجه يشبه القطة. ونتيجة ندرتها الفائقة، كانت رمزًا للثروة منذ العصور القديمة. يُقال إن من يواجهها، ينال ثروة عظيمة.
غراب فيليشيغراب ضخم له ريش أزرق وأسود جميل. يمتلك طوقًا أبيض فخمًا وريش ذيل متطورًا للغاية يمكنه استخدامه كقدم ثالثة. يُقال إن من يستطيع انتزاع غصين من منقاره ينال ثروة عظيمة.
حشرات الفخحشرات ذات قرون حادة تعيش في مستعمرات مثبتة على غصون الأشجار. في حال مهاجمتها، تبرز قرونها في وضعية دفاع. قرونها قوية للغاية لدرجة أنها يمكنها اختراق الطبقة السميكة الموجودة أسفل قدم وحش ما. غالبًا ما يستخدمها الصيادون كفخ طبيعي أو كوسيلة لإبطاء المتعقبين أو إبعادهم.
بريويرقد يبدو هذا الأرنب المستدير لطيفًا ومنفوشًا، ولكن غطاؤه من الفراء في الحقيقة مصنوع من العفن. عن طريق السماح للبكتيريا بالنمو عليه، يكتسب كمية كبيرة من الغذاء من طعامها. ببساطة، يمكن الاحتفاظ بهذا الأرنب لتخمير طعام الصياد للحصول على قيمة غذائية مضافة. ولأنها مخلوقات ذكية، فعادةً ما تهرب من آسريها بعد فترة من الوقت.
علجوم الخدعضفدع معروف بشكل أساسي بزعانفه الحمراء المميزة. يمكنه نفخ نفسه باستخدام الفيرمونات ليطفو مثل البالون. إنه ليس من النوع الذي يتفادى المواجهة، ولكنه بدلًا من ذلك ينشر زعانفه الخطرة كاستعراض للرعب، حتى ضد الأعداء الأكبر حجمًا، على الرغم من أن ذلك ليس من الحكمة دائمًا. أحيانًا، يكون لهذا تأثير عكسي، بدلًا من جذب المفترسين. لهذا، يستخدمه بعض الصيادين كفخ، ومن هنا جاءت تسميته.
الذباب القاطعيعسوب بذيل أحمر حاد يطلق فيرمونات عند تهديده. أثناء موسم التزاوج، يفرك ذيله في العديد من الأسطح لينشر الإفرازات الكيميائية. هذه الحركة في الغالب تخترق شباك الصيد. وكنتيجة لذلك، كاترفلايز محاطة باعتقاد خرافي، بشكل خاص بين الصيادين. استنشاق فيرموناتها يمنح الصيادين تركيزًا متزايدًا للحصول على فرصة أكبر عند الضربات الحاسمة.
سلطعون العاصفةسلطعون بري يمتلك فطرًا على جسمه. عند تعرضه للهجوم، يحف صدفته، ليجعل الفطر يطلق أبواغه، التي يستخدمها للحماية. كما أنه يتغذى على الحشرات، التي تنجذب إلى الفطر، في علاقة تبادل منفعة. الفطر على شكل مقلة العين الموجود على ظهرها طعمه مر للغاية وغير مناسب للاستهلاك.
حشرة حرير ياقوتيةنوع جديد من حشرة الحرير ظهر فجأة في بيئات متعددة بأجسام أكثر تطورًا من حشرات الحرير العادية. لديها القوة على إعادة شحن حشرة الحرير وتقوية هجوم رابطة الحرير. يُظهر كل لون قوة تحويلية خاصة، الياقوتية منها تزيد من قوة هجوم الوحش في وضع ركوب التنين المجنح.
حشرة حرير ذهبيةنوع جديد من حشرة الحرير ظهر فجأة في بيئات متعددة بأجسام أكثر تطورًا من حشرات الحرير العادية. لديها القوة على إعادة شحن حشرة الحرير وتقوية هجوم رابطة الحرير. يُظهر كل لون قوة تحويلية خاصة، الذهبية منها تزيد من احتمالية الحصول على عناصر ساقطة من هجمات ركوب التنين المجنح.
ريجالفيندولفين نادر يعيش في المياه بالقرب من الغابة. لديه زعانف أنيقة ورأس يبدو كأنه يرتدي تاجًا، كما أنه يتمتع بمظهر راقٍ. يجب أن تكون في المكان المناسب في الوقت المناسب لرؤية هذا المخلوق الملكي. وهو لا يخاف من البشر، بل إنه قد يرحب بالمشاهدين غير المتوقعين بأغنية خاصة.
جارجولداتنين مجنح، شبيه بالطيور، نادر الظهور، يسكن في مرتفعات القلعة. إنه يختبئ في الجبال، مما يمنح البشر فرصة ضئيلة لرؤيته. وعندما يهبط إلى القلعة، يظل المخلوق ثابتًا مثل التمثال، حتى أن البعض يشيرون إليه على أنه شبح. على الرغم من أن أجنحته سوداء، إلا أن النقوش الذهبية المذهلة تظهر عليها عند فردها. إنه مشهد يحبس الأنفاس حقًا.
سلطعون قاطعنوع من السلطعون الناسك يوجد في الغابة. تفضل هذه المخلوقات الأماكن الرطبة والمظلمة، وغالبًا ما تعيش بهدوء في الكهوف البعيدة عن أشعة الشمس. وتعاني هذه المخلوقات من ضعف البصر؛ لذا لا يمكنها التعرف إلا على المخلوقات كبيرة الحجم. وعلى الرغم من أنها تشبه البلور الأرجواني الجميل، فإنها عدوانية، وتهاجم أي شيء يغزو أرضها بدقة وحيوية.
الحبّار ذو الرمحنوع من الحبار يوجد في المياه المحيطة بالغابة. هذه المخلوقات الخطرة لها أجسام حادة ومدببة تلحق الأذى بالمخلوقات الأخرى التي تعيش في الماء بمجرد أن تمر بجوارها. على الرغم من هيئتها الخطيرة، فإنها لا تتمتع بغريزة القتال، ولا تفعل شيئًا سوى السباحة. ربما يكون من المفيد إغراء فريستك للاتجاه نحو هذه المخلوقات عند محاربة الوحوش الكبيرة في أراضي رأسيات الأرجل هذه.
الضفدع الشائكبرمائيات صغيرة توجد بأعداد كبيرة في ريزينماير غابات القلعة. ألسنتها المرنة مزودة بماصات لا تستخدم فقط في الصيد، ولكن أيضًا في التعلق بالخشب والمباني والمخلوقات الأخرى. سلالة شرسة ستقفز لتلتهم أي شيء، حتى الوحوش الجريحة. تنتفخ أجسادها عندما تتعرض للهجوم، حتى ينبعث منها حمض المعدة المركّز الذي يجعل حتى الوحوش الكبيرة تتراجع.
حشرة نجمية منفجرةخنافس تتواجد في مجموعات على شكل نجمة. بمجرد اتخاذ شكلها في مكان ما، فإنها تظل مستقرة فيه على مر العصور. أصدافها مغطاة بنوع من الغبار الذي يتفاعل مع المثيرات الخارجية؛ مما يؤدي إلى تغيير لون هذا المخلوق. وعندما يهجم عليها وحش -على سبيل المثال- ينفجر الغبار. في حين أن هذا التفجير سيسبب ضررًا للمخلوقات التي تتعرض له، فإن الخنافس نفسها محمية بأصدافها الصلبة، وسوف تهرب ببساطة.
دمية عنكبوت متحركةترتبط هذه المخلوقات ارتباطًا وثيقًا بالعنكبوت الدمية، وهي مغطاة بشعر أزرق ذي نمط برتقالي رائع. يتمتع الحرير الذي تنتجه فوريًّا بقوة أكبر من قوة الحرير الذي ينتجه العنكبوت الدمية. باستخدام هذا الحرير، من الممكن السيطرة على وحش، وإجباره على التوجه نحو الاتجاه المطلوب. ومع ذلك، لا يمكنك التحكم فيه إلا لفترة وجيزة؛ لأن قوة الحرير لا تدوم.
حشرة سبيري مذهبة